كتب تشارلز بيرولت أن الحكايات الخرافية من المألوف للغاية في صالونات الموضة. خلال الأمسيات الشعبية ، يقرأ عشاق القصص ويتعلمون مما يسمعونه. تسمى مجموعته "حكايات أمي" ، وتعني "مازر جوز" الممرضة التي تروي القصص للأطفال لإبقائهم حكيمين. قررت بيرولت استخدام هذا النوع من الحكاية لتقديم نوع من التدريس للأطفال الصغار. لهذا السبب ، في نهاية قصص أطفاله ، يكتب المؤلف أخلاقيًا. غالبًا ما تم أخذ إبداعاته من الحكايات وتغييرها لتناسبها. على سبيل المثال في فيلمه ليلى ذات الرداء الاحمر ، لا وجود للصياد. جريم هو الذي أنقذ الرداء الأحمر في نسخته من الحكاية. إذا كنت تحب حكايات بيرولت ، فستجد بعضًا منها: القظ الظريف و الحسناء النائمة و عقلة الاصبع و ساندريلا و ذو اللحية الزراء والمزيد. يمكن الرجوع إلى كل هذه الحكايات التي كتبها بيرولت في هذا الكتاب.